وكل راع مسؤول عن رعيته يا برلمان اللاعراقي
ابو برزان البعثي
بداية نقول ان الشعب العراقي يتحمل المسؤولية الانسانية والاخلاقية امام الله والتاريخ وذلك لانكم اوليتم هولاء المرتزقة شؤونكم واقواتكم ووضعتم ثقتكم المطلقة بهولاء العملاء والخونة فكيف لا وهم من جاء يسير خلف الدبابة الاميركية لغزو العراق ايضا تتحملون المسؤولية التامة في حالة انتخابهم مستقبلا لهولاء الامعات اللصوص
يبدو ان نواب الشعب العراقي حملة شهادات الدكتوراه والماجستير وغيرها وحملة الجنسيات العالمية اصحاب الفكر السياسي وبناة العراق الجديد
لم تمر عليه هذه المقولة الشهيرة(وكل راع مسؤول عن رعيته) لاننا في عهدهم لم نرى او نسمع مطلقا ان يصل بلد كبير وعريق وغني من كل شيء
ان يكون هذا البلد يصل الى اعلى معدلات الفساد والسرقة والقتل والتدمير بنسبة مخيفة التي لم تصل اليها حتى دول بسيطة وفقيرة اليوم طالعت احد الموقع الالكترونية لكى ارى في العراق( ا )مليون ارملة و(5) مليون يتيم من
طبيعي بعهد دولة الفافون والخرخاشة مستحيل تجد بهولاء انه يعيشون بكرامة لان الفرد العراقي الان بحال لا يحسد عليه والواضح هنا ربع الشعب العراقي ارامل وايتام السؤال هنا من يعيل هولاء النسوة والاطفال؟؟ لااعتقد ان محكومة العراق الان تعرف كيف تعيش هولاء النسوة والايتام لانهم عبارة عن جيش جرار محطم ولا حول ولا قوة ولله المشتكى والان هل يعلم قشامر البرلمان الاعراقي بحال هولاء المساكين تذكرت قصة لسيدنا عمر بن الحطاب نهر احد المسلمين قال له ويلك اني والله اخشى ان اسئل ان تعثرت شاة في ارض العراق
في كل برلمانات العالم تجد النائب في البرلمان يخدم ناخبييه لانهم وضعوا ثقتهم به وهو يحرص على اخذ حقوقهم المشروعه من الحكومة لكن بعراق الديمقراطية عراق ال 600 حزب تجد العكس تماما بصراحة االمشكلة بالشعب الذي لايعي مطلقا انه يتعامل مع لصوص وسراق غايتهم النهب بفترة توليهم الحقبة البرلمانية وهي 4 سنوات ولم تجد يوما منهم احد عمل على مصلحة الشعب
ابو برزان البعثي
بداية نقول ان الشعب العراقي يتحمل المسؤولية الانسانية والاخلاقية امام الله والتاريخ وذلك لانكم اوليتم هولاء المرتزقة شؤونكم واقواتكم ووضعتم ثقتكم المطلقة بهولاء العملاء والخونة فكيف لا وهم من جاء يسير خلف الدبابة الاميركية لغزو العراق ايضا تتحملون المسؤولية التامة في حالة انتخابهم مستقبلا لهولاء الامعات اللصوص
يبدو ان نواب الشعب العراقي حملة شهادات الدكتوراه والماجستير وغيرها وحملة الجنسيات العالمية اصحاب الفكر السياسي وبناة العراق الجديد
لم تمر عليه هذه المقولة الشهيرة(وكل راع مسؤول عن رعيته) لاننا في عهدهم لم نرى او نسمع مطلقا ان يصل بلد كبير وعريق وغني من كل شيء
ان يكون هذا البلد يصل الى اعلى معدلات الفساد والسرقة والقتل والتدمير بنسبة مخيفة التي لم تصل اليها حتى دول بسيطة وفقيرة اليوم طالعت احد الموقع الالكترونية لكى ارى في العراق( ا )مليون ارملة و(5) مليون يتيم من
طبيعي بعهد دولة الفافون والخرخاشة مستحيل تجد بهولاء انه يعيشون بكرامة لان الفرد العراقي الان بحال لا يحسد عليه والواضح هنا ربع الشعب العراقي ارامل وايتام السؤال هنا من يعيل هولاء النسوة والاطفال؟؟ لااعتقد ان محكومة العراق الان تعرف كيف تعيش هولاء النسوة والايتام لانهم عبارة عن جيش جرار محطم ولا حول ولا قوة ولله المشتكى والان هل يعلم قشامر البرلمان الاعراقي بحال هولاء المساكين تذكرت قصة لسيدنا عمر بن الحطاب نهر احد المسلمين قال له ويلك اني والله اخشى ان اسئل ان تعثرت شاة في ارض العراق
في كل برلمانات العالم تجد النائب في البرلمان يخدم ناخبييه لانهم وضعوا ثقتهم به وهو يحرص على اخذ حقوقهم المشروعه من الحكومة لكن بعراق الديمقراطية عراق ال 600 حزب تجد العكس تماما بصراحة االمشكلة بالشعب الذي لايعي مطلقا انه يتعامل مع لصوص وسراق غايتهم النهب بفترة توليهم الحقبة البرلمانية وهي 4 سنوات ولم تجد يوما منهم احد عمل على مصلحة الشعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نشكر جهودكم المباركة جزيل الشكر والتقدير ادارة صفحة صوت الجماهير