صفحة فضح المرتدين والخونة
حامد الكرافي استحق ان يكون سمسارا لدولة الفافون اثناء الانتخابات البرلمانية الاخيرة
الحلقة السادسة
الحملة الوطنية لفضح المرتدين والخونة
بعد احتلال العراق من قبل اميركا وايران اصبحنا لا نستغرب من كثرة المتشدقين بالوطنية وحرصهم على مصلحة الشعب العراقي ولكن الاحداث والايام ابت ان تتستر على هولاء العملاء ومن تقنع بقناع الخبث
بعد ما نشرنا حلقاتنا الخمسة التي بينت حجم التامر على شعبنا وقيادتنا الوطنية اليوم نستعرض الحلقة السادسة التي تبين لكم الدور الذي قام به المدعو حامد الكرافي الذي طالما كان يتحدث بالنصح والارشاد للرفاق وغيرهم
بدا مشوارحامد الكرافي كسمسار لدولة ما يسمى القانون والتي هي بزعامة العميل نوري المالكي اثناء الانتخابات البرلمانية الاخيره لهذا من عادة العملاء ومن معهم محاولة الوصول الى منطقة الاحتلال الخضراء التي يتم فيه كل الوسائل الرخصية والتي تهدف الى النيل من شعبنا العظيم لهذا التقى حامد الكرافي من خلال وساطات كثيرة باحد اتباع المالكي قبل الانتخاب الاخيره التي سقط فيها المالكي لكنكم تعرفون انه اغتصبها وفق نظام دستورهم الذي كان مهزلة للجميع وهنا ابين هذه المرة استخدم حامد الكرافي اسم اخر وهو( زاهد
عليوي) كانت مهام حامد الكرافي تقوم على تجنيد العشائر العربية في وسط وجنوب العراق لدعم قائمة المالكي في الانتخابات وايضا الاتصال بمختارية كل المناطق في تلك المحافظات وعمل خلية دعم لمالكي تكونت اكثر من ثمانون فرد مموله بالنقود والسيارات والحماية والدعم بكل شيءواستخدامهم كل مقدرات الوزارات ايضا بدا حامد الكرافي يدورفي تلك المناطق واعطاء المبالغ لذوي النقوس الضعيفة ايضا لمن هم بفقر مدقع لا يجدون شراء ابسط الحاجيات وبكل خبث ومكر استطاع حامد الكرافي جلب المئات الى صناديق الانتخابات وذلك للتصويت لصالح قائمة المالكي وحزبه قاتل الشعب وسارق ثرواته هنا تتضح الحقيقة التي تخفى على مئات الاخوه والذين تم خداعهم من قبل حامد وشلته الخبيثة ونحن هنا ننشر هذه الحقائق عسى ولعل ان نزيل الغشاوة عن عيون الجميع
الحلقة السادسة
الحملة الوطنية لفضح المرتدين والخونة
بعد احتلال العراق من قبل اميركا وايران اصبحنا لا نستغرب من كثرة المتشدقين بالوطنية وحرصهم على مصلحة الشعب العراقي ولكن الاحداث والايام ابت ان تتستر على هولاء العملاء ومن تقنع بقناع الخبث
بعد ما نشرنا حلقاتنا الخمسة التي بينت حجم التامر على شعبنا وقيادتنا الوطنية اليوم نستعرض الحلقة السادسة التي تبين لكم الدور الذي قام به المدعو حامد الكرافي الذي طالما كان يتحدث بالنصح والارشاد للرفاق وغيرهم
بدا مشوارحامد الكرافي كسمسار لدولة ما يسمى القانون والتي هي بزعامة العميل نوري المالكي اثناء الانتخابات البرلمانية الاخيره لهذا من عادة العملاء ومن معهم محاولة الوصول الى منطقة الاحتلال الخضراء التي يتم فيه كل الوسائل الرخصية والتي تهدف الى النيل من شعبنا العظيم لهذا التقى حامد الكرافي من خلال وساطات كثيرة باحد اتباع المالكي قبل الانتخاب الاخيره التي سقط فيها المالكي لكنكم تعرفون انه اغتصبها وفق نظام دستورهم الذي كان مهزلة للجميع وهنا ابين هذه المرة استخدم حامد الكرافي اسم اخر وهو( زاهد
عليوي) كانت مهام حامد الكرافي تقوم على تجنيد العشائر العربية في وسط وجنوب العراق لدعم قائمة المالكي في الانتخابات وايضا الاتصال بمختارية كل المناطق في تلك المحافظات وعمل خلية دعم لمالكي تكونت اكثر من ثمانون فرد مموله بالنقود والسيارات والحماية والدعم بكل شيءواستخدامهم كل مقدرات الوزارات ايضا بدا حامد الكرافي يدورفي تلك المناطق واعطاء المبالغ لذوي النقوس الضعيفة ايضا لمن هم بفقر مدقع لا يجدون شراء ابسط الحاجيات وبكل خبث ومكر استطاع حامد الكرافي جلب المئات الى صناديق الانتخابات وذلك للتصويت لصالح قائمة المالكي وحزبه قاتل الشعب وسارق ثرواته هنا تتضح الحقيقة التي تخفى على مئات الاخوه والذين تم خداعهم من قبل حامد وشلته الخبيثة ونحن هنا ننشر هذه الحقائق عسى ولعل ان نزيل الغشاوة عن عيون الجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نشكر جهودكم المباركة جزيل الشكر والتقدير ادارة صفحة صوت الجماهير